هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie
إن الصلة بين المشرق والمغرب موضوع لقي اهتماما من الباحثين القدماء والمحدثين، وتتفق آراؤهم على أن البربر لا يكونون مجموعة "عرقية" واحدة ذات أصل واحد، وأن هناك دماء أجنبية كثيرة تجري في عروقهم..
أعلن وزير الطاقة الجزائري محمد عرقاب، أن بلاده خصصت محفظة استثمارية بقيمة سبعة مليارات دولار، لعدة مشاريع صناعية كبرى..
غادرت قافلة الصمود التي انطلقت من العاصمة تونس، مدينة زليتن الليبية، الخميس، باتجاه مدينة مصراتة، فيما وجهتها الأخيرة هي بوابة معبر رفح على الحدود مع قطاع غزة.
ان سيتي أعلن الثلاثاء تعاقده مع الجناح الفرنسي ريان شرقي حتى صيف 2030، بصفقة بلغت 42.5 مليون يورو بحسب فريقه السابق ليون الفرنسي، وذلك بعد انضمام الظهير الجزائري ريان آيت-نوري الإثنين من ولفرهامبتون.
شهدت الجزائر خلال الأيام الأخيرة واقعة مثيرة للجدل أثارت اهتمام الرأي العام، تمثلت في محاولة انتحار المواطن فوزي زقوط أمام مقر وزارة العدل، وهي الحادثة التي سرعان ما أخذت أبعادًا قانونية وأمنية خطيرة بعد أن وصفتها النيابة العامة بأنها جزء من "مخطط تخريبي منظم" يستهدف المساس بالنظام العام وزعزعة الاستقرار عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ما دفع السلطات إلى فتح تحقيق واسع أسفر عن توقيف عدد من المتورطين وإحالتهم إلى القضاء.
يذكر أنه في في آذار/مارس 2022، أدرجت مجموعة العمل المالي الدولية (FATF) الإمارات ضمن "القائمة الرمادية"، وهي مرتبة أقل من "القائمة السوداء"، لكنها كانت كافية لتشكل ضربة اقتصادية مؤلمة للدولة الخليجية.
انطلقت قافلة الصمود من تونس في خطوة تاريخية لكسر الحصار المفروض على قطاع غزة، في رحلة محفوفة بالمخاطر تمر عبر الأراضي الليبية باتفاق مع القبائل المحلية لحمايتها حتى تصل إلى معبر رفح، في وقت يشارك فيها مئات النشطاء الدوليين تعبيرًا عن تضامن شعبي واسع مع الفلسطينيين..
استقبل الفريق أول السعيد شنڤريحة، رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي، السفير الروسي في الجزائر، في لقاء حمل أكثر من بعد بروتوكولي، وُضع في سياق إعادة رسم خطوط العلاقة الأمنية والعسكرية بين الجزائر وروسيا، خصوصاً في ظل تصاعد القلق الجزائري من التحركات الروسية الجديدة في الساحل الإفريقي، تحت عباءة "الفيلق الإفريقي" الذي يُنظر إليه كمجرد غلاف رسمي لميراث "فاغنر" المقلق قرب حدود الجزائر الجنوبية.
كشفت إحصائيات الاتحاد الأوروبي استيراد المغرب 113 ألف رأس غنم أوروبي للتربية مطلع 2025، مع تراجع 70 في المئة في واردات الذبح، وارتفاع الصادرات الإسبانية للجزائر.
بحثت السفيرة الأمريكية إليزابيث أوبين مع قائد الدرك الوطني الجزائري بالنيابة، اللواء سيد أحمد بورمانة، سبل تعزيز الشراكة في إنفاذ القانون، بالتزامن مع انسحاب مجموعة "فاغنر" الروسية من مالي، وهو ما يُعيد رسم خارطة النفوذ في منطقة الساحل، ويفتح الباب أمام واشنطن لتوسيع دورها الإقليمي عبر شراكات موثوقة مثل الجزائر.
يُعرف آيت نوري بأسلوبه الهجومي كظهير أيسر، مع قدرات دفاعية مميزة، سرعة عالية، ومهارة في المراوغة والتمريرات الدقيقة.
في ظل برود دبلوماسي غير مسبوق بين الجزائر وباريس، وتدهور مستمر في العلاقات الثنائية منذ مطلع 2023، شكل استقبال الرئيس عبد المجيد تبون، لرجل الأعمال الفرنسي رودولف سعادة، المقرب من الرئيس ماكرون، خطوة لافتة أعادت فتح باب التأويلات حول طبيعة الرسائل الخفية المحتملة، ودلالات هذه الزيارة الأولى من نوعها منذ أشهر، في وقت لا تزال فيه قنوات الاتصال الرسمية بين العاصمتين شبه مجمدة.
في حادثة هزّت الرأي العام الجزائري، أضرم الناشط الجمعوي فوزي عبد القادر زقوط النار في جسده أمام مقر وزارة العدل بالعاصمة، صباح أمس الأحد 1 جوان/يونيو 2025، خلال بث مباشر عبر "فيسبوك"، متهمًا قاضيًا بمحكمة فرندة بـ"الترهيب القضائي" و"فبركة القضايا"، في مشهد أعاد إلى الأذهان صورة محمد البوعزيزي، وأثار تساؤلات واسعة حول استقلالية القضاء وتنامي القمع الممنهج ضد النشطاء في الجزائر.
في ظل تصاعد حدة التوتر بين الجزائر وفرنسا، شهدت العلاقات الثنائية مؤخرًا منعطفًا خطيرًا مع هجوم لاذع شنّته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية على السلطات الفرنسية، متهمةً إياها بالارتجال وانعدام الحنكة في إدارة الملفات المشتركة، وذلك عقب تسريبات إعلامية فرنسية بشأن تجميد محتمل لأصول مسؤولين جزائريين، ما اعتبرته الجزائر استفزازًا متعمدًا وسلوكًا عدائيًا مرفوضًا، ليعكس هذا التطور حلقة جديدة من سلسلة أزمات متلاحقة تُبرز عمق الخلل في الشراكة بين البلدين وتُنذر بمزيد من القطيعة وسط مشهد إقليمي متشابك يعمّق عزلة باريس ويزيد من حدة اصطفافات متضاربة في منطقة الساحل وشمال إفريقيا.
في خضم تنافس إقليمي محموم على النفوذ في الساحل الإفريقي، تفجّرت أزمة دبلوماسية صامتة بين الجزائر وأبوظبي، يقف في قلبها السفير الإماراتي يوسف سعيد آل علي، الذي تجاوز حدود العمل الدبلوماسي التقليدي ليتحول إلى "مبعوث ظل" يجوب عواصم الانقلابات في المنطقة، ويثير، بتحركاته وتدخلاته، حفيظة الجزائر التي تنظر إلى الساحل كامتداد عضوي لأمنها القومي، وترى في الأدوار الإماراتية المتزايدة محاولة مكشوفة لعزلها وإرباك حضورها الاستراتيجي.
عبر بابا الفاتيكان الجديد لاوون الرابع عشر بعد تنصيبه رأسا للكنيسة الكاثوليكية، عن رغبته في زيارة الجزائر، وذلك في رسالة حملها لسفير الجزائر لدى الكرسي الرسولي، رشيد بلادهان.